الحياة حركه دائبه ومعين لاينضب تجارب ودروس وعبر ولكن نقرأ ونسمع ونشاهد ولا نعتبر ولانتغير ... نعيش حياتنا بدون استيعاب ولا حتى تفكير بما حولنا وكأننا في عالم آخر فـ الى متى هذا الفكر المنغلق واالعقليه المتصلبه والتمسك بالرأي الخاطئ والتفرد به الصمت هناك اشخاص فضلهم الله واعطاهم هيبة لصمتهم وقلة كلامهم واصبح ذا هيبه من الجميع ولكنه لم يقدر نعمة الله عليه واصبح يتكلم بما لا يعي ويدخل نفسه في متاهات هو في غنى عنها والمؤكد انه فقد هيبته بسوء التعامل وقلة الفهمـ وقد قيل في الامثال " إن الشخص كالصندوق لايعرف ما في داخله حتى يتكلمـ " التغير تمر بنا الايام ونعاشر اناس تعجبنا سلوكهم وطباعهم ونحاول تقليدهم في مجتمعنا الاخر ولكن مانلبث إن نقع في مالم نحسب حسابه فلا نستطيع الرجوع إلى طبيعتنا ولا نستطيع الاستمرار فمـ المجدي البقاء على الشخصيه ام تغيير النمط في التعامل ام هو الطبع يغلب التطبع ؟! الاستمرار الظروف تمنع من الاستمرار ورتم الحياة السريع يجعل الشخص يفكر بأشياء اخرى تغير مساره نحو افاق جديده ونظرة مستقبل وتفاؤل وهذا ما يحول رؤى التواجد والاستمرار إلى انقطاع جزئ أو كلي فهل يبقى المكان كما كان ام لابد من الاستمرار؟! الكلام هو النموذج للحياة والافضل لمحاكاة البشر ولابد من تواجد عوامل كـ الاستمرار في نمط معين وأفق واسع بعيد عن الروتين الممل والحده في الاقناع وعدم التفرد بالرأي والبعد عن الآنا ومقولة انا وخلفي الطوفان،،، مع اطيب الاماااني «¨`.¸.(*أعجبني ونقلته لكم*). ¸.¨`» | ||
⋆‡☰オ⋢ヺΩ❶زاويه اخرى❶Ωヺ⋢オ☰‡⋆
ۈح ـيد پدنيــآـآي- Admin
- عدد المساهمات : 123
النقاط : 365
المشاركات : 0
تاريخ التسجيل : 05/08/2009
العمر : 37
الموقع : fahode
- مساهمة رقم 1